التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نبذه عن المؤلف

 


المهندس / وليد حسان الأشوح 

خبير الاستدامة

مصري الجنسية 45 عاما حاصل علي بكالوريوس زراعه قسم تنمية ريفية و ارشاد زراعي جامعة المنصورة 1999 و التحق بالعمل بمجال السياحة بقرية جولدن فايف بمكتب الحجز لمدة عام ثم عين بمستشفيي التأمين الصحي كمسئول علاقات عامة لمدة 5 اعوام ثم انتقل الي وزارة البيئة المصرية عام 2005 باحث بيئي اول و مسئول وحدة حقوق الإنسان و كيفية تطبيق  الاستراتيجية الوطنية لتغيرات المناخ للجهاز التنفيذي بإقليم شرق الدلتا ( الدقهلية و دمياط و بورسعيد )

خلال عملة بوزارة البيئة أهتم بالبحث في مجال التنمية المستدامة منذ عام 2010 حيث اصدر كتابا بعنوان التنمية المستدامة بين النظرية و التطبيق عام 2017 تم الإعلان عن الكتاب بمؤتمر بالمركز الإقليمي للدراسات و التنمية المهنية بالإسكندرية و تحت رعاية الجامعة الأمريكية بالقاهرة وسط لفيف من اساتذة و عمداء كليات من مصر و الأردن و الكويت و صحفيين و اعلاميين كما نشر العديد من المقالات بجريدة ولاد البلد الإلكترونية و موقع رقيم و كنانة اون لين

كما اصدر العديد من المطويات و البورشورات عن التنمية المستدامة و البيئة و المناخ و الاقتصاديات المتعلقة بها  و البصمة البيئية و التنوع البيولوجي و الحلول المعتمدة علي الطبيعة و خطة مصر 2030 للتنمية المستدامة و الإدارة المستدامة و تغيرات المناخ و التلوث بأنواعه .

شارك في العديد من المؤتمرات الدولية و المحلية مثل المؤتمر الدولي للسياحة البيئية و مؤتمر المخلفات الطبية بجامعة المنصورة و المؤتمر العالمي للتنمية المستدامة بالهند و مؤتمر الإدارة المستدامة للمخلفات البلاستيكية بالهند و مؤتمر المساواة بين الجنسين برعاية هيئة التنمية الريفية و جامعة ديدان بالهند و ملتقي شباب الجمهورية الجديدة و المناخ 2022

كما قام بالعديد من الندوات بالتعاون مع جامعة المنصورة و الأزهر والمدارس و الشركات مثل جاسكو و المقاولون العرب و نادي اليونيسكو و المنظمة الدولية لحماية الحياة البرية CITES و مكتب الأمم المتحدة بالقاهرة و الاتحاد العربي للتنمية  المستدامة و البيئة و نقابة المهن الزراعية و منظمات المجتمع المدني

حصل علي العديد من الشهادات المعتمدة من جهات دولية و محلية مثل مدرب معتمد من الاتحاد الدولي لخبراء التنمية المستدامة بإنجلترا و من افضل خمس سفراء للتنمية المستدامة من جامعة الملك حسين انن بماليزيا و سفير البيئة و المناخ من GECCI  بنيجيريا لمدة عامين 2022 الي 2024 و افضل معلم بيئي من مركز ETC بالسويد و من ابرز الشخصيات المؤثرة عام2020 من مركز الأهرام الدولي و اخضائي استدامة و كاتب المادة العلمية لمسرحية حكاية كوكب

 كما رشح سفيرا و مدير اقليمي لسفراء التنمية المستدامة بالشرق الأوسط من شبكة اهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة و وسام باحث مبادر من منصة العلماء و الباحثين و الخبراء ( اريد )  و عضوا بالاتحاد الدولي للتنمية المستدامة و عضو بمنصة العلماء و الباحثين و الخبراء ( اريد ) و شبكة التنمية المستدامة بماليزيا  و كاتب لشبكة الإستدامة العربية و التميز و المستقبل الأخضر


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تقرير حالة الموارد 2024

وليد حسان الأشوح تقرير حالة الموارد 2024 يوضح ان الطريق نحو الاستدامة أصبح شديدة الانحدار وضيق على نحو متزايد لأنه قد ضاع الكثير من الوقت والعديد من الالتزامات السياسية المضمنة في الاتفاقات البيئية المتعددة الأطراف لم يتم تسليمها و أدى تزايد مستويات المعيشة إلى سرعة زيادة استخراج الموارد المادية (الكتلة الحيوية،الوقود الأحفوري والمعادن والمعادن اللافلزية) والثراء هو المحرك الرئيسي للزيادات المتوقعة في استخدام المواد العالمية على مدى السنوات العشرين الماضية 40 %   من الزيادة العالمية في استخراج المواد، في حين ساهم السكان بنسبة 27 %. تغير تكوين استخدام المواد بعمق على مدى العقود 5 الماضية مما يعكس الاتجاه العام لتحول الاقتصادات من الزراعية إلى الصناعية حيث ان المعادن غير المعدنية بما في ذلك الرمل والحصى والطين والمعادن الأخرى للتطبيقات الصناعية مثل الخرسانة هي أكبر مكون لبصمة الموارد زيادة 5 أضعاف في مستويات الاستخراج من 9.6 مليار طن إلى 45.3 مليار طن هذا المستوى قريب إلى 50 % من إجمالي المواد العالمية المستخرجة المرتبطة بالبناء الهائل للبنية التحتية في العديد من العالم. ارتفعت ح...

قصيدة من مسيرة المهندس وليد حسان الأشوح، مبرزةً اهتماماته المتنوعة في مجالات التنمية المستدامة، البيئة، والبحث العلمي

وليد حسان الأشوح *قصيدة: "رجلٌ من نورٍ واستدامة"** على دربِ العِلْمِ والخيرِ يسيرُ، في كُلِّ خطوةٍ ينبضُ الضميرُ، شُعاعُ فكرٍ في كُلِّ سَطرٍ، ومصباحٌ ينيرُ في كلِّ مصيرِ. قد زرعَ في أرجاءِ الأرضِ رؤيةً، خضراءَ تلمعُ كالنجمِ المنيرِ، في بُحورِ الزراعةِ والمَعارفِ، بَنَى جسرًا إلى غدٍ مُستنيرِ. هو وليدُ العطاءِ دونَ حدودٍ، كالبحرِ يروي العُطاشَ بأسرارِه، باحثٌ، مؤلفٌ، ومرشدٌ، يُشرقُ كالشمسِ في أفكارِه. أنشأ كُتبًا تُحيي الوعيَ، وألَّفَ مقالاتٍ كأنها النورُ، مدافعٌ عن الطبيعةِ بصرخةٍ، كصوتِ الرياحِ بين السدودِ. جَمعَ بين الاقتصادِ والدائرةِ، بين الأخضرِ والأزرقِ والبيئيِّ، رجلٌ يرى في كُلِّ غصنٍ رمزًا للأملِ والأملِ الأزليِّ. يا وليدَ الحقولِ والمشاريعِ، أنتَ للشمسِ والعِلمِ وجها، نظرتَ إلى البُعدِ بعيونِ الطموحِ، وغدوتَ في كُلِّ بيتٍ صوتًا. بريشةِ الوعيِ وقلَمِ التوجيهِ، رَسَمتَ طريقًا لخططِ التنميةِ، فيا من حَمَلَ الأملَ كرسالةٍ، سَلِمَت يداك من كلِّ طَيشِ الدنيا. ---