التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الصفحة الرئيسية

 


قصاصات في التنمية المستدامة هو مجموعه من المقالات التي كتبتها و نشرتها إلكترونيا و التي تنقل رؤي العالم في عوامل التقدم أومم الإخفاق في اهداف التنمية المستدامة 17 من خلال البعد البيئي ذلك العمود الفقري الذي يتم تقييم الدول علي اساس كفاءة الإنتاج و الاستهلاك في رؤوس أموالنا الطبيعية  و الحفاظ علي حدود كوكبنا و العائد علي البعد الاقتصادي و الاجتماعي من خلال  التقارير الدولية الصادرة من 2017 حتي 2021 

لكن الملاحظ أن العالم   أخفق  في الحفاظ على رؤوس أمواله الطبيعية و حدود كوكبه في الوقت نفسة نلاحظ التقدم الاقتصادي و ارتفاع مستوي معيشة الفرد  هذا بسبب وجود مقياس اقتصادي متمثل في إجمالي الناتج المحلي و مقياس اجتماعي هو مؤشر التنمية البشرية و عدم وجود رؤية عالميه لتبني الحسابات البيئية اي رقمنة رؤوس أموالنا الطبيعية للحد من تغيرات المناخ و التدهور السريع لمواردنا الطبيعية و الجوائح التي بدأت بكرونا و لن تنتهي .

 السؤال  الشبكة العنكبوتية جعلت العالم قرية صغيرة فهل استراتيجية التنمية المستدامة قادرة علي جعل العالم عقل واحد لاقتصاد رقمي اخضر 


https://engage.iucn.org/user/29735/stream

Iucn page walled Ashwah

 رقمنة رؤوس أموالنا الطبيعية ... للتعافي للأخضر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تقرير حالة الموارد 2024

وليد حسان الأشوح تقرير حالة الموارد 2024 يوضح ان الطريق نحو الاستدامة أصبح شديدة الانحدار وضيق على نحو متزايد لأنه قد ضاع الكثير من الوقت والعديد من الالتزامات السياسية المضمنة في الاتفاقات البيئية المتعددة الأطراف لم يتم تسليمها و أدى تزايد مستويات المعيشة إلى سرعة زيادة استخراج الموارد المادية (الكتلة الحيوية،الوقود الأحفوري والمعادن والمعادن اللافلزية) والثراء هو المحرك الرئيسي للزيادات المتوقعة في استخدام المواد العالمية على مدى السنوات العشرين الماضية 40 %   من الزيادة العالمية في استخراج المواد، في حين ساهم السكان بنسبة 27 %. تغير تكوين استخدام المواد بعمق على مدى العقود 5 الماضية مما يعكس الاتجاه العام لتحول الاقتصادات من الزراعية إلى الصناعية حيث ان المعادن غير المعدنية بما في ذلك الرمل والحصى والطين والمعادن الأخرى للتطبيقات الصناعية مثل الخرسانة هي أكبر مكون لبصمة الموارد زيادة 5 أضعاف في مستويات الاستخراج من 9.6 مليار طن إلى 45.3 مليار طن هذا المستوى قريب إلى 50 % من إجمالي المواد العالمية المستخرجة المرتبطة بالبناء الهائل للبنية التحتية في العديد من العالم. ارتفعت ح...

قصيدة من مسيرة المهندس وليد حسان الأشوح، مبرزةً اهتماماته المتنوعة في مجالات التنمية المستدامة، البيئة، والبحث العلمي

وليد حسان الأشوح *قصيدة: "رجلٌ من نورٍ واستدامة"** على دربِ العِلْمِ والخيرِ يسيرُ، في كُلِّ خطوةٍ ينبضُ الضميرُ، شُعاعُ فكرٍ في كُلِّ سَطرٍ، ومصباحٌ ينيرُ في كلِّ مصيرِ. قد زرعَ في أرجاءِ الأرضِ رؤيةً، خضراءَ تلمعُ كالنجمِ المنيرِ، في بُحورِ الزراعةِ والمَعارفِ، بَنَى جسرًا إلى غدٍ مُستنيرِ. هو وليدُ العطاءِ دونَ حدودٍ، كالبحرِ يروي العُطاشَ بأسرارِه، باحثٌ، مؤلفٌ، ومرشدٌ، يُشرقُ كالشمسِ في أفكارِه. أنشأ كُتبًا تُحيي الوعيَ، وألَّفَ مقالاتٍ كأنها النورُ، مدافعٌ عن الطبيعةِ بصرخةٍ، كصوتِ الرياحِ بين السدودِ. جَمعَ بين الاقتصادِ والدائرةِ، بين الأخضرِ والأزرقِ والبيئيِّ، رجلٌ يرى في كُلِّ غصنٍ رمزًا للأملِ والأملِ الأزليِّ. يا وليدَ الحقولِ والمشاريعِ، أنتَ للشمسِ والعِلمِ وجها، نظرتَ إلى البُعدِ بعيونِ الطموحِ، وغدوتَ في كُلِّ بيتٍ صوتًا. بريشةِ الوعيِ وقلَمِ التوجيهِ، رَسَمتَ طريقًا لخططِ التنميةِ، فيا من حَمَلَ الأملَ كرسالةٍ، سَلِمَت يداك من كلِّ طَيشِ الدنيا. ---